Featured Posts

Minggu, 30 Mei 2010

Bermacam Penampilan Budaya Dalam Peringatan Imlek

Perayaan imlek yang ke-2560 di Indonesia kemaren telah berlangsung di beberapa daerah. Di salah satu daerah dalam perayaan tersebut dikemas apik dengan memadukan budaya tiongkok, nusantra dan islam. Percampuran budaya tersebut memang langsung terlihat begitu acara di mulai. Acara dibuka dengan paduan suara di antaranya lagu religius berjudul assalamu'alaikum dilanjutkan dengan alunan shalawat badar. Ketika membawakan lagu, kelompok paduan suara tersebut juga melakukan gerakan-gerakan indah.

Pertanyaan:
a. Bagaimana hukum mengalunkan shalawat badar pada perayaan imlek?
b. Sejauh manakah batasan-batasan sebuah budaya dapat di katakan budaya Islamy?
Penanya: PP. Miftahul Ulum Bettet

Jawaban :
a. Karena sholawat dialunkan dalam rangka merayakan hari besar orang kafir, maka tidak boleh. Karena menurut musyawirin hal ini adalah Takdzim yang bukan tempatnya. Bahkan bila ada unsur ridha atau condong (setuju) pada apa yang mereka rayakan maka bisa kafir.

وعبارته :
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج 3 / ص 187)
أولًا: شكل الصليب المدعى الذي هو اليوم شعار النصارى هو وضع خط ونحوه على خط أطول منه قليلًا بحيث يقع الأعلى القصير على قرابة ثلث الأسفل الطويل من فوق على أن يشكل التقاطع زوايا قائمة. ثانيا: لا يجوز للمسلم أن يرفع شعارات النصارى ، ولا أن يشاركهم في احتفالاتهم، ولا أن يستقدمهم لغير ضرورة لبلاد المسلمين. ثالثا: مراتب الإنكار في إنكار المنكر ذكرها عليه الصلاة والسلام بقوله: « من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه، وذلك أضعف الإيمان » خرجه الإمام مسلم في صحيحه.

حاشية البجيرمي على الخطيب - (ج 13 / ص 81)
قَوْلُهُ : ( تَحْرُمُ مَوَدَّةُ الْكَافِرِ ) أَيْ الْمَحَبَّةُ وَالْمَيْلُ بِالْقَلْبِ وَأَمَّا الْمُخَالَطَةُ الظَّاهِرِيَّةُ فَمَكْرُوهَةٌ وَعِبَارَةُ شَرْحِ م ر وَتَحْرُمُ مُوَادَّتُهُمْ وَهُوَ الْمَيْلُ الْقَلْبِيُّ لَا مِنْ حَيْثُ الْكُفْرُ وَإِلَّا كَانَتْ كُفْرًا وَسَوَاءٌ فِي ذَلِكَ أَكَانَتْ لِأَصْلٍ أَوْ فَرْعٍ أَمْ غَيْرِهِمَا وَتُكْرَهُ مُخَالَطَتُهُ ظَاهِرًا وَلَوْ بِمُهَادَاةٍ فِيمَا يَظْهَرُ مَا لَمْ يُرْجَ إسْلَامُهُ وَيَلْحَقُ بِهِ مَا لَوْ كَانَ بَيْنَهُمَا نَحْوُ رَحِمٍ أَوْ جِوَارٍ ا هـ وَقَوْلُهُ : مَا لَمْ يَرْجُ إسْلَامَهُ أَوْ يَرْجُ مِنْهُ نَفْعًا أَوْ دَفْعَ شَرٍّ لَا يَقُومُ غَيْرُهُ فِيهِ مَقَامَهُ كَأَنْ فَوَّضَ إلَيْهِ عَمَلًا يَعْلَمُ أَنَّهُ يَنْصَحُهُ فِيهِ وَيَخْلُصُ أَوْ قَصَدَ بِذَلِكَ دَفْعَ ضَرَرٍ عَنْهُ . وَأَلْحَقَ بِالْكَافِرِ فِيمَا مَرَّ مِنْ الْحُرْمَةِ وَالْكَرَاهَةِ الْفَاسِقَ وَيُتَّجَهُ حَمْلُ الْحُرْمَةِ عَلَى مَيْلٍ مَعَ إينَاسٍ لَهُ أَخْذًا مِنْ قَوْلِهِمْ : يَحْرُمُ الْجُلُوسُ مَعَ الْفُسَّاقِ إينَاسًا لَهُمْ أَمَّا مُعَاشَرَتُهُمْ لِدَفْعِ ضَرَرٍ يَحْصُلُ مِنْهُمْ أَوْ جَلْبِ نَفْعٍ فَلَا حُرْمَةَ فِيهِ ا هـ ع ش عَلَى م ر . قَوْلُهُ : ( الْمَيْلِ الْقَلْبِيِّ ) ظَاهِرُهُ أَنَّ الْمَيْلَ إلَيْهِ بِالْقَلْبِ حَرَامٌ وَإِنْ كَانَ سَبَبُهُ مَا يَصِلُ إلَيْهِ مِنْ الْإِحْسَانِ أَوْ دَفْعَ مَضَرَّةٍ وَيَنْبَغِي تَقْيِيدُ ذَلِكَ بِمَا إذَا طَلَبَ حُصُولَ الْمَيْلِ بِالِاسْتِرْسَالِ فِي أَسْبَابِ الْمَحَبَّةِ إلَى حُصُولِهَا بِقَلْبِهِ وَإِلَّا فَالْأُمُورُ الضَّرُورِيَّةُ لَا تَدْخُلُ تَحْتَ حَدِّ التَّكْلِيفِ وَبِتَقْدِيرِ حُصُولِهَا . يَنْبَغِي السَّعْيُ فِي دَفْعِهَا مَا أَمْكَنَ فَإِنْ لَمْ يُمْكِنْ دَفْعُهَا لَمْ يُؤَاخَذْ بِهَا ع ش عَلَى م ر قَوْلُهُ : ( الْإِسَاءَةَ إلَخْ ) أَيْ وَالْإِحْسَانُ الَّذِي مِنْهُ الْمَوَدَّةُ
يَجْلُبُ الْمَحَبَّةَ .

أسنى المطالب - (ج 3 / ص 25)
( وَتُكْرَهُ الصَّلَاةُ فِي الْكَنَائِسِ ، وَالْبِيَعِ ، وَالْحُشُوشِ ) أَيْ الْأَخْلِيَةِ ( وَمَوْضِعِ الْخَمْرِ ) شُرْبًا وَغَيْرَهُ ( وَالْمُكُوسِ وَنَحْوِهَا مِنْ ) مَوَاضِعِ ( الْمَعَاصِي ) كَالْقِمَارِ إلْحَاقًا لَهَا بِالْحَمَّامِ وَالتَّصْرِيحُ بِهَذَا مِنْ زِيَادَتِهِ ( وَفِي الْوَادِي الَّذِي نَامَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ) وَمَنْ مَعَهُ ( عَنْ الصَّلَاةِ ) أَيْ صَلَاةِ الصُّبْحِ وَقَالَ اُخْرُجُوا بِنَا مِنْ هَذَا الْوَادِي فَإِنَّ فِيهِ شَيْطَانًا رَوَاهُ مُسْلِمٌ فَكَرَاهَةُ الصَّلَاةِ فِيهِ ؛ لِأَنَّهُ مَأْوَى الشَّيْطَانِ قَالَ الْأَذْرَعِيُّ ، وَالظَّاهِرُ فِيمَا ذُكِرَ أَنَّهُ لَوْ خَشِيَ فَوَاتَهَا بِلَا كَرَاهَةٍ .

إعانة الطالبين - (ج 4 / ص 154)
(وقوله: حينئذ) أي حين إذ قصد ما ذكر (قوله: وكمشى إلى الكنائس) معطوف على كسجود لمخلوق: أي والمكفر أيضا كمشى إلى الكنائس حالة كونه متلبسا بزيهم: أي بهيئتهم التي يتلبسون بها كأن يشد على وسطه زنارا وهو خيط غليظ فيه ألوان يشد في الوسط فوق الثوب أو يخيط فوق الثياب بموضع لا يعتاد الخياطة عليه كالكتف ما يخالف لونها أو يضع البرنيطة فيكفر بذلك وأفهم قوله وكمشي إلى الكنائس بزيهم أنه لو فقد أحدهما كأن مشى إلى الكنائس لا بزيهم بل بزي المسلمين أو تزيا بزيهم من غير مشي إليها لا يكفر،

مجلة البحوث الإسلامية ج 27 ص 378
جـ أولا يجوز أن تدخلوا بيوتهم تأليفا لقلوبهم وللنصح لهم وإرشادهم ونحو ذلك من المصالح لابدافع المودة والولاء لهم . ثانيا لايجوز أن تحضروا مراسمم الدينية فإن في ذلك إشعارا باعتبارها والرضا بها والتعظيم لها كما أن في ذلك تكثيرا لسوادهم في الإجتماع لإقامة شعائرهم الدينية اهـ.

التنبيهات الواجبات لمن يسنع المولدبالمنكرات ص 30 – 33
التنبيه السابع صرح الشيخ إبن الحج الفاسي في حاشيته ميارة أن استعمال ما وضع للتعظيم في غير محل التعظيم حرام فإنه قال فيها من اسمج العوائد مايفعله اصحاب الملاهي في العود ونحوه من ابتدائهم الموازين او بعضها بثناء على الله تعالى او إمداح نبوية اوصلاة على المصطفى صلى الله عليه وسلم او ختمهم بأدعية فإنهم إن أرادوا بذلك إستحلال ما حرم من تلك الات فقريب من الكفر والعياذ بالله وإن أرادوا تكفير ما فيه من الوزر فجهل عظيم بل هو من الإستهزاء أقرب فيزداد الإثم من جهة إستعمال ما وضع للتعظيم في غيرمحل التعظيم واستنج من ثبوت الحكم اي الحرمة وزيادة الإثم في استعمال ما وضع للتعظيم في غير محل التعظيم ثبوته أيضا إستعمال كضرب ألات الملا هي وغيره من المنكرات في موضع التعظيم كمولد النبي صلى الله عليه وسلم ومن هنا تعلم أن فعل المنكرات مضمومة إلى مولد النبي صلى الله عليه وسلم إلى التنقيص والإستهزاء والإيذاء به صلى الله عليه وسلم أقرب لأن تعظيمه صلى الله عليه وسلم هو التأدب بما هو لائق به صلى الله عليه وسلم روى الترميذي عن أنس

b. karena budaya Islam tidak bisa di lepaskan dengan manusianya maka budaya bisa dibatasi selama budaya tersebut tidak Mukholifus-syar’i
وعبارته :
فيض القدير - (ج 6 / ص 135)
(من تشبه بقوم) أي تزيا في ظاهره بزيهم وفي تعرفه بفعلهم وفي تخلقه بخلقهم وسار بسيرتهم وهديهم في ملبسهم وبعض أفعالهم أي وكان التشبه بحق قد طابق فيه الظاهر الباطن (فهو منهم) وقيل المعنى من تشبه بالصالحين وهو من أتباعهم يكرم كما يكرمون ومن تشبه بالفساق يهان ويخذل كهم ، ومن وضع عليه علامة الشرف أكرم وإن لم يتحقق شرفه وفيه أن من تشبه من الجن بالحيات وظهر يصورتهم قتل وأنه لا يجوز الآن لبس عمامة زرقاء أو صفراء كذا ذكره ابن رسلان ، وبأبلغ من ذلك صرح القرطبي فقال : لو خص أهل الفسوق والمجون بلباس منع لبسه لغيرهم فقد يظن به من لا يعرفه أنه منهم فيظن به ظن السوء فيأثم الظان والمظنون فيه بسبب العون عليه ، وقال بعضهم : قد يقع التشبه في أمور قلبية من الاعتقادات وإرادات وأمور خارجية من أقوال وأفعال قد تكون عبادات وقد تكون عادات في نحو طعام ولباس ومسكن ونكاح واجتماع وافتراق وسفر وإقامة وركوب وغيرها وبين الظاهر والباطن ارتباط ومناسبة وقد بعث الله المصطفى صلى الله عليه وسلم بالحكمة التي هي سنة وهي الشرعة والمنهاج الذي شرعه له فكان مما شرعه له من الأقوال والأفعال ما يباين سبيل المغضوب عليهم والضالين فأمر بمخالفتهم في الهدى الظاهر في هذا الحديث وإن لم يظهر فيه مفسدة لأمور منها أن المشاركة في الهدى في الظاهر تؤثر تناسبا وتشاكلا بين المتشابهين تعود إلى موافقة ما في الأخلاق والأعمال وهذا أمر محسوس فإن لابس ثياب العلماء مثلا يجد من نفسه نوع انضمام إليهم ولابس ثياب الجند المقاتلة مثلا يجد من نفسه نوع تخلق بأخلاقهم وتصير طبيعته منقادة لذلك إلا أن يمنعه مانع ومنها أن المخالفة في الهدى الظاهر توجب مباينة ومفارقة توجب الانقطاع عن موجبات الغضب وأسباب الضلال والانعطاف على أهل الهدى والرضوان ومنها أن مشاركتهم في الهدى للظاهر توجب الاختلاط الظاهر حتى يرتفع التمييز ظاهرا بين المهدبين المرضيين وبين المغضوب عليهم.
قصص الأنبياء - (ج 1 / ص 17)

لهذا الجانب الهام من جوانب الثقافة الاسلامية، بل الانسانية وهو قصص الانبياء، وهم أبطال التضحية المجردة عن كل شائبة، وأمثلة الكمال البشرى الذين تستهديهم الانسانية في كل زمان. والله المسئول أن يهئ لنا من أمرنا رشدا وأن يمدنا بعونه وقوته، نعم المولى ونعم النصير. مصطفى عبد الواحد القاهرة صفر سنة 1388 ه مايو سنة 1968 م

عمدة المفتي والمستفتي 1 ص 76 للسيد جمال الدين محمد ابن عبد الرحمن ابن حسن بن عبد الباري الاهدل
فكا عادة لم يدل دليل شرعي على جوازها بعمومه اوخصوصه فهي بدعة مذمومة بنص الشارع بقوله "كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار " اي صاحبها اي مستحق لدخول النار إن لم يعف عنه ربه سبحانه وكل بدعة دل الشرع بعموم ادلته أو خصوصها على جوازها فهي جائزة ولا خصوصية لأهل الأمصار على غيرهم في شيئ من الأحكام كيف وقد دل الشرع على قبح هذا الفعل من هؤلاء الحجاج؟ ومن استدل من هؤلاء لحجاج الطغام على جواز فعلهم بقول الفقهاء العادة محكمة فقد كذب على الفقهاء وويتجارأ على الله ورسوله فالعادة وإن كانت حسنة لا مدخل لها في تحلبل شيئ أو تحريمه لأ ن الأحكام إنما تتلقى من أدلة الشرع فهي لا تصلح دليلا لحكم شرعي فكيف تعارض حكما شرعيا من الكتاب والسنة على تحريمه ؟ وإنما تصلح دليلا للتقديرات الشرعية التي لم يرد فيها تقدير من الشارع ولا عرف من اللغة وقد استدل القاضي حسين وغيره لاعتبار هذه القاعدة فما ذكرناه من التقديرات بما يروي من كلام النبي  بلفظ "ماراه المسلمون حسنا فهو عند الله حسن" ورد الحافظ العلائي بأنه لا أصل له في المرفوع عن النبي  لا بسند صحيح ولا ضعيف , وإنما هو من كلام ابن مسعود موقوفا عليه من كلامه , رواه عنه الإمام أحمد في مسنده. وكلام الصحابي ابن مسعود وغيره ليس بحجة ومعناه صيح, لأن الآلف واللام في المسلمون للعموم فمراده أن اجماع المسلمين على شيئ أنه حسن أي مندوب أو جائز فهو كذلك اهـ
بغية المسترشدين ص 575

(فائدة) حكم العرف والعادة حكم المنكر ومعارضة لأحكام الله ورسوله, وهو من بقايا الجاهلية في كفرهم بما جاء به نبينا محمد  بابطاله, فمن استحله من المسلمين مع العلم بتحريمه حكم بكفره وارتداده واستحق الخلود في النار نعوذ بالله من ذلك اهـ فتاوى بامخرمة. ومنها يجب أن تكون الأحكام كلها بوجه الشرع الشريف, وأما أحكام السياسة فما هي إلا ظنون وأوهام .
فتاوى الشبة الإسلامية ج 67 ص 112

السؤال : ما حكم الثقافة شرعا ؟ الفتوى : الحمدلله والصلاة والسلام على رسولله وعلى أله وصحبه أما بعد فإن اصل هذه الكلمة " ثقافة" في لغة العرب أنها مصدر من الفعل ثقف , وثقف الشيئ ثقفا وثقافا وثقوفة بمعنى حذقة , ورجل ثقف وثقف وثقف, بسكون القاف وكسرها وضمها حادق فهم , ك في لسان العرب وثقاف القوم هي المبادئ التي تقوم عليها عادة وتقاليدهم, وهذه إنما يحكم بحسب أو مخالفتها لأحكام الشرع إذ أن شرع الله تعالى هو الميزان الذي يحكم به على الشيئ هل هو حق او باطل كما قال تعالى وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ فَحُكْمُهُ إِلَى اللَّهِ (الشورى 10) وقال سبحانه فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا (النساء : 59)
المنظور الحضاري في التدوين التاريخي عند العرب ج 1 ص 56

أما التارخ اصطلاحا فقد تنوعت تعارفه وتعددت, بنوع ثقافات ومشارب وأهواء وانتماءت ومذاهب الذين ولجوا موضوعه, فترأت لهم تعاريفه من طبيعة مهمته, ومن دوره الذي يقوم به ضمن إطار الثقافة العربية الإسلامية, على ضوء المنظور الثقفي والفكري والمذهبي لكل مؤرخ: فالتاريخ يعني (الوقت), يقول خليفة ابن خياط : "وبالتاريخ عرف الناس أمر حجهم وصومهم وانقضاء عدد نسائهم ومحل ديونهم يقول الله تبارك تعالى لنبيه  : (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَهِلَّةِ قُلْ هِيَ مَوَاقِيتُ لِلنَّاسِ وَالْحَجِّ البقرة 189) "(25)
Digg Google Bookmarks reddit Mixx StumbleUpon Technorati Yahoo! Buzz DesignFloat Delicious BlinkList Furl

0 komentar: on "Bermacam Penampilan Budaya Dalam Peringatan Imlek"

Posting Komentar